11‏/01‏/2011

روايه الفردوس اليباب لـ ليلى الجهني ( تحميل )



في يوم ما .. قررت أن ابحث عن أجمل الراويات والكتب التي قُرأت
ومن ضمن هذا الراويات  كانت هذه الرواية ( الفردوس اليباب )
واكتشفت ان الرواية كانت لها هاله اعلاميه كبيره وحصلت  على عدد من الجوائز


وقرأتها خلال يومين او ثلاثة لاني شعرت بالملل في منتصف الرواية وليس لانها كبيره..
أعجبتني الفكره فقد كانت فكره جديده نوعا ما فكان مضمونها عن  حب الشباب المؤقت
كانت محور القصه فتاه أخطئت مع شاب خائن
وتكتشف انها حامل وتجلب العار لااهلها بينما الطرف الأخر هو الشاب يتمم مراسيم خطوبته ثم ...
الروايه كانت بلسان صديقتها
مشكله الروايه كانت في لغه الكاتبه الركيكة وهناك شي بالمنتصف مفقود

من الروايه :

وإذا رأيته واقفاً بجوارك ليلتها أردن أن أغني. أجل، كان الغناء هو كل ما تواثب إلى الذهن وذراعه تلتف حول ذراعك مثل أفعى. أردت أن أصرخ: (خالدة، لا). وقفت الكلمات خلف الشفاه وبدأ أن العالم صاخب إلى حد ألا تسمعيني. ولكن، ماذا أغني في تلك اللحظة وأنا أرى عامراً الرجل الذي قال لي: "أحبك"، بكل طريقة ممكنة، قالها صارخاً، ضاحكاً، مستلقياً، سابحاً، هامساً، حزيناً، محبطاً، قالها وهو يقبلني، قالها وهو يهزني بعنف، ماذا أغني وأنا أراه وهو يلبسك -يا صديقتي التي لا تعرف شيئاً- خاتم الخطبة؟!



إلهي ، إذا كان كل هذا الحزن عاجزاً عن أن يتقطر من أحداقي دمعاً فما الذي سيأتي بالدمع ؟ لو أني أفتح النافذة الآن وأصرخ حتى ينحل وثاق الدمع

تحميل الروايه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق