في موضوع طرحه أحدهم يشكو فيه من فقدانه لزوجه ؛
بسبب كتابته لموضوع في أحد المنتديات يصرح فيه بأنه لا يحب زوجته !
التي تزوجها بعد ترمله فربت أبنه وأحبته أكثر من أولادها منه !
فلما قرأت الموضوع – بالمصادفة – وعلمت أنها المقصودة حزمت حقائبها ورحلت بأبنه قبل أبنائها !
فلما سافر ورائها ودخل عليها غرفة نومها – بإذن ومعرفة والدها – رآها محتضنة ولده في حين نام أولادها – منه – خلف ظهرها ! … ولكن هذه النادرة ؛ رفضت العودة وقالت دع كل منا يسلك طريقه لكن أرجوك
… دع أبني أحمد في حضني ! – تعني ولد زوجه الأولى – ؛
يقول فكدت أن أجن وعلمت بأني متزوج من ” كنز ” وكاد عقلي أن يطير لقرارها الانفصال …
وطلب منا المشورة ؛ فقلت له - أنا شتات فكر - ما نصه :